يعود اصل كلمة نعناع Mint الى اللاتينية مينثا Mentha وهو
اسم حورية اطلقته الاساطير اليونانية اسما لهذا النبات. والمصادر
التاريخية تشير الى زراعته الاولى في وادي النيل. وان البابليين استخدموه
لمعالجة سوء الهضم، والصينيين للمغص، والرومان لتخفيف التسمم. كما استخدمه
العرب طاردا للحشرات.
الفوائد العلاجية للنعناع
بعد اجراء العديد من الدراسات والبحوث اثبت الطب الحديث ان النعناع له استخدامات متعددة حيث انه منبه للمعدة ومدر للصفراء ومضاد لالتهابات البنكرياس. وهو بذلك يساعد على تسهيل عملية الهضم وعلاج المغص، كما اتضح فائدته في ازالة عفونة الامعاء وتنشيطها وطرد غازاتها،
بعد اجراء العديد من الدراسات والبحوث اثبت الطب الحديث ان النعناع له استخدامات متعددة حيث انه منبه للمعدة ومدر للصفراء ومضاد لالتهابات البنكرياس. وهو بذلك يساعد على تسهيل عملية الهضم وعلاج المغص، كما اتضح فائدته في ازالة عفونة الامعاء وتنشيطها وطرد غازاتها،
ايضاً اتضح
ان النعناع من العلاجات المهمة في طرد الديدان من المعدة والامعاء،
لاحتوائه على زيوت طاردة للديدان والطفيليات والبكتيريا التي تصيب الدواجن
والانسان وهو بذلك مفيد ايضا في تهدئة الحكة والآلام الخارجية، هذا فضلاً
عن انه مفيد جدا لتنشيط القلب والدورة الدموية والمخ والحيض.ويفيد النعناع ايضاً في علاج الاسهال، لاسيما لدى الاطفال، وكذلك التهابات القناة الهضمية.
كما يستخدم كمضمضة لالتهاب اللثة وغرغرة لالتهاب الحنجرة، وقد استخدم قديما وما يزال في معاجين الاسنان والمعقمات، وهو يفيد في التخفيف من الصداع والربو والزكام والتهاب القصبات والسعال والشهقة او «الزغطة» والقيء العصبي ورائحة الفم الناتجة عن سوء الهضم.
ويفيد المرضعات لفطام الاطفال، حيث انه يقلل من ادرار الحليب، علاوة على قابليته على منع تعفن الحليب، ولذا ينصح بوضعه مع حليب الشرب. وقد استخدمت وما زالت رائحته العبقة في تعطير الملابس والصابون والشامبو ومعاجين الاسنان والحلوى.
كما يستخدم كمضمضة لالتهاب اللثة وغرغرة لالتهاب الحنجرة، وقد استخدم قديما وما يزال في معاجين الاسنان والمعقمات، وهو يفيد في التخفيف من الصداع والربو والزكام والتهاب القصبات والسعال والشهقة او «الزغطة» والقيء العصبي ورائحة الفم الناتجة عن سوء الهضم.
ويفيد المرضعات لفطام الاطفال، حيث انه يقلل من ادرار الحليب، علاوة على قابليته على منع تعفن الحليب، ولذا ينصح بوضعه مع حليب الشرب. وقد استخدمت وما زالت رائحته العبقة في تعطير الملابس والصابون والشامبو ومعاجين الاسنان والحلوى.
طريقة الاستعمال :
لعلاج سوء الهضم والغازات والتسمم الغذائي:يفضل
وضع عشرة من الاوراق او ملعقة كوب(وهي ملعقة اصغر من ملعقة الطعام واكبر
من ملعقة الشاي) من مطحون الاوراق الجافة في كوب ماء مغلي، وبعد ان يبرد
ويصفى، يحلى ويشرب 2 ـ 3 مرات يوميا، في اي وقت، فهو مشروب منعش، او يضاف
الى القدح اعلاه نصف ملعقة كوب من البابونج وعصير نصف ليمونة، وذلك لعلاج
سوء الهضم.
لعلاج الامراض الجلدية: تقطع وتهرس الاوراق او ملعقة طعام من الجافة وتخلط بقليل من الماء الحار، فتتكون عجينة تستخدم خارجيا 2 ـ 3 مرات يومياً.
لعلاج اللآلام والتشنجات: يدلك المكان بقليل من زيت النعناع مساء. أو تستخدم 3 ـ 7 قطرات من الزيت مع الماء او اي مادة غذائية، وذلك للمغص عند الحاجة.لعلاج تهيج القولون: تضاف عشر قطرات من زيت النعناع الى كوبين من الماء الدافئ وتخلط جيدا ويحقن بها عند الحاجة.
لعلاج السعال والزكام: تضاف 10 ـ 15 قطرة من الزيت الى كوب ماء مغلي ويستنشق بخاره (3 ـ 4) مرات يوميا.
لعلاج الصداع والحمى: تخلط ملعقة كوب من الزيت مع ملعقة طعام من زيت دوار الشمس ويدهن به خارجيا.
لعلاج الغرغرة والمضمضة والتهاب الحنجرة: ملعقة طعام من الاوراق الجافة في قدح ماء مغلي، وبعد ان يبرد ويصفى، يستخدم 3 ـ 4 مرات يوميا.
لعلاج الامراض الجلدية: تقطع وتهرس الاوراق او ملعقة طعام من الجافة وتخلط بقليل من الماء الحار، فتتكون عجينة تستخدم خارجيا 2 ـ 3 مرات يومياً.
لعلاج اللآلام والتشنجات: يدلك المكان بقليل من زيت النعناع مساء. أو تستخدم 3 ـ 7 قطرات من الزيت مع الماء او اي مادة غذائية، وذلك للمغص عند الحاجة.لعلاج تهيج القولون: تضاف عشر قطرات من زيت النعناع الى كوبين من الماء الدافئ وتخلط جيدا ويحقن بها عند الحاجة.
لعلاج السعال والزكام: تضاف 10 ـ 15 قطرة من الزيت الى كوب ماء مغلي ويستنشق بخاره (3 ـ 4) مرات يوميا.
لعلاج الصداع والحمى: تخلط ملعقة كوب من الزيت مع ملعقة طعام من زيت دوار الشمس ويدهن به خارجيا.
لعلاج الغرغرة والمضمضة والتهاب الحنجرة: ملعقة طعام من الاوراق الجافة في قدح ماء مغلي، وبعد ان يبرد ويصفى، يستخدم 3 ـ 4 مرات يوميا.
تابعوناً لكل جديد
Post a Comment