العلاقة التي تربط الطفل بأمه وتجعله يتعلق بها
" العلاقة التي تربط الطفل بأمه وتجعله يتعلق بها ليست علاقة بيلوجية فقط "الحصول على الطعام
"بل ايضا عاطفية ومن أبشع التجارب التي اثبتت ذلك تجربة الدكتور " "هارى هارلو "
هو طبيب فى علم النفس وكانت تجاربه شاذه وشنيعة على القرود الرضيعة
حيث كان يأخذ القرد الرضيع ويضعه فى غرفة عزل حتى يلاحظ سلوكياته بعد فراقه عن أمه
وكان يستبدل الأم الحقيقية بأم من القماش وأخرى بالسلك دون قماش
وكان يضع الطعام في الأم السلك فكانت القرود الصغيرة تتمسك بالأم القماش عن الأم السلك رغم ان الأم السلك لديها الطعام فتذهب القرود إليها من أجل الطعام فقط وتعود مرة أخرى إلى الأم القماش وكان عندما يضع لهم كائن مرعب كانت القرود تذهب للأم القماش لتشعر بالأمان
وكان له طلاب كثيرون ولكن بعد أن لاحظ الطلاب أن القرود الصغيرة عندما تكبر تميل إلى العزلة والإكتئاب أقام الطلبة ثورة بعنوان تحرير الحيوان كما اعترف " هارلو " بنفسه من المعاملة المروعة التى كانت تتلقاها القرودة من عزل وتجويع حتى الموت
.وكان يقول كيف يمكن للقرود أن تحب وكان يكره الكلاب والقطط ويرى أنها حيوانات مقززة
اقرا هذه التدوينة الغريبة جداا
هي عبارة عن تجربة شاذه وشنيعة على القرود الرضيعة

" العلاقة التي تربط الطفل بأمه وتجعله يتعلق بها ليست علاقة بيلوجية فقط "الحصول على الطعام
"بل ايضا عاطفية ومن أبشع التجارب التي اثبتت ذلك تجربة الدكتور " "هارى هارلو "
هو طبيب فى علم النفس وكانت تجاربه شاذه وشنيعة على القرود الرضيعة
حيث كان يأخذ القرد الرضيع ويضعه فى غرفة عزل حتى يلاحظ سلوكياته بعد فراقه عن أمه
وكان يستبدل الأم الحقيقية بأم من القماش وأخرى بالسلك دون قماش
وكان يضع الطعام في الأم السلك فكانت القرود الصغيرة تتمسك بالأم القماش عن الأم السلك رغم ان الأم السلك لديها الطعام فتذهب القرود إليها من أجل الطعام فقط وتعود مرة أخرى إلى الأم القماش وكان عندما يضع لهم كائن مرعب كانت القرود تذهب للأم القماش لتشعر بالأمان
وكان له طلاب كثيرون ولكن بعد أن لاحظ الطلاب أن القرود الصغيرة عندما تكبر تميل إلى العزلة والإكتئاب أقام الطلبة ثورة بعنوان تحرير الحيوان كما اعترف " هارلو " بنفسه من المعاملة المروعة التى كانت تتلقاها القرودة من عزل وتجويع حتى الموت
.وكان يقول كيف يمكن للقرود أن تحب وكان يكره الكلاب والقطط ويرى أنها حيوانات مقززة
Post a Comment