تكمن المشكله الكبيره في ان هذه النوعيه من المنتجات لا تخضع الي المعايير العالميه ولا تخضع الي اي رقابه ولذلك تبقي المكونات التي تدخل في تكوينها مجهوله ولكن قامت دراسات لدراسة هذه النوعية من المنتجات وكانت الكارثة حيث تم اكتشاف ان من ضمن مكوناتها الزئبق وبكميات كبيرة جدا والرصاص وذلك ب١٩ مره ضعف الكميه المسموح بها عالمياً ولكن أكثر الاشياء المثيره للاشمئزاز هو ان من ضمن المكونات هوجراثيم وبكتيريا بكميات مهوله وتم تصوير المعامل والتي لا تخضع نهائيا لأي رقابة و عدم وجود اي نوع من انواع النظافة والاهتمام واستخدام ادوات لا تصلح للأستخدام والاهمال المبالغ فيه بالنسبه لانتاج نوعية من المنتجات تلامس بشكل مباشر جلد الانسان فالنتيجه المنطقيه لكل هذا الاهمال والمكونات الضاره ان تكون النتيجه سلبيه جدا علي صحه الانسان.

 

قد ينتج عن استخدام هذه المنتجات ايضاً أمراض السرطان وذلك لأحتوائها علي نسبة كبيرة من  المواد المسرطنة بالأضافة الي حب الشباب وحساسية مفرطة وارتفاع ضغط الدم ومشاكل في التركيز و الذاكره وتؤثر ايضاً علي الاجنة اذا كانت السيدة التي تستخدم هذة المنتجات في فترة الحمل.