تقلق الأمهات كثيرًا على صحة أطفالها، وخاصة بسبب الحفاضات لأنها تحتاج إلى التغيير بصفة دائمة ومستمرة.
ولكن قد تلجأ بعض الأمهات إلى شراء الحفاضات الصناعية التي لا يُعرف مصدر صناعتها، أو لا تحمل علامة تجارية مميزة، وتكون تلك الحفاضات مصنوعة من مواد بلاستيكية ومركبات كميائية، وقد يصل الأمر إلى أن تكون مخلفات ورقية تم إعادة تدويرها.
وتؤثر تلك الحفاضات على جلد الطفل لأنها تحتك به مباشرة، وتكمن تلك الأضرار في :
الحساسية، تسبب العطور والمواد الكميائية المضافة إلى الحفاضات والتي تعمل على إخفاء الرائحة الكريهة حساسية في جلد الطفل، والتي تسبب الألم والاحتكاك الشديد.
احمرار البشرة، من أكثر المشكلات التي تسببها الحفاضات وهى أول الأعراض التي تظهر على الطفل نتيجة لوجود الحساسية أو الاحتكاك، أو الألم جراء استعمال تلك الحفاضات.
التهابات المسالك البولية، ترك الحفاضة دون تغيير لفترة طويلة، قد يؤدي إلى التهاب المسالك البولية ذلك لتفاعل المواد الكميائية الموجودة في الحفاضة مع الفضلات التي يخرجها الطفل مسببة تلك المشكلة.
العقم، أثبتت دراسة ألمانية أن الحفاضات المبطنة بالبلاستيك قد تسبب العقم، وخاصة عند الذكور وقد تؤدي أيضًا إلى سرطان الخصيتين،
كما أن الحفاضات الصناعية تسبب حساسية حول الخصيتين مما يعيق نموهما،
كما أنها تؤثر على أعداد الحيوانات المنوية في السائل المنوي.
ارتفاع درجة الحرارة، تسبب تلك الحفاضات ارتفاع شديد في درجة الحرارة،
ورفض تام للرضاعة، نتيجة احتكاك الجلد بالمواد الكميائية في الحفاضات الصناعية.
التهابات الجهاز التناسلي، المادة الجيلاتينة التي توجد في الحفاضة تتحول إلى سموم متراكبة ذات آثار خطيرة على صحة الطفل لأنها تختزن البول المكون من اليوريا ، والذي يؤدي إلى التهابات في الجهاز التناسلي.
التهابات فطرية، من المعروف أن الحفاضات تعمل على جفاف مؤخرة الطفل، ولكن قدرتها على امتصاص الرطوبة تجعلها بيئة خصبة لنمو الفطريات الضارة، والتي تسبب التهاب الفطريات على جلد الطفل.
ضعف المناعة، كثرة تعرض الطفل للحساسية والاحتكاك، تجعل مناعته ضعيفة تجاه الأمراض مما يجعل إصابته بالالتهابات والفطريات أكثر قابلية للحدوث.
يجب التأكد جيدًا قبل شراء حفاضات الأطفال من العلامة التجارية والمقاييس العالمية في صناعتها، كما يجب التأكد من بعض الاعتبارات مثل سمك الحفاضة ودرجة امتصاصها، ويجب تغيير الحفاضة سريعًا إذا اتسخت حتى لا تسبب الفضلات التفاعلات مع الحفاضة وتؤثر على صحة الطفل.
ولكن قد تلجأ بعض الأمهات إلى شراء الحفاضات الصناعية التي لا يُعرف مصدر صناعتها، أو لا تحمل علامة تجارية مميزة، وتكون تلك الحفاضات مصنوعة من مواد بلاستيكية ومركبات كميائية، وقد يصل الأمر إلى أن تكون مخلفات ورقية تم إعادة تدويرها.
وتؤثر تلك الحفاضات على جلد الطفل لأنها تحتك به مباشرة، وتكمن تلك الأضرار في :
الحساسية، تسبب العطور والمواد الكميائية المضافة إلى الحفاضات والتي تعمل على إخفاء الرائحة الكريهة حساسية في جلد الطفل، والتي تسبب الألم والاحتكاك الشديد.
احمرار البشرة، من أكثر المشكلات التي تسببها الحفاضات وهى أول الأعراض التي تظهر على الطفل نتيجة لوجود الحساسية أو الاحتكاك، أو الألم جراء استعمال تلك الحفاضات.
التهابات المسالك البولية، ترك الحفاضة دون تغيير لفترة طويلة، قد يؤدي إلى التهاب المسالك البولية ذلك لتفاعل المواد الكميائية الموجودة في الحفاضة مع الفضلات التي يخرجها الطفل مسببة تلك المشكلة.
العقم، أثبتت دراسة ألمانية أن الحفاضات المبطنة بالبلاستيك قد تسبب العقم، وخاصة عند الذكور وقد تؤدي أيضًا إلى سرطان الخصيتين،
كما أن الحفاضات الصناعية تسبب حساسية حول الخصيتين مما يعيق نموهما،
كما أنها تؤثر على أعداد الحيوانات المنوية في السائل المنوي.
ارتفاع درجة الحرارة، تسبب تلك الحفاضات ارتفاع شديد في درجة الحرارة،
ورفض تام للرضاعة، نتيجة احتكاك الجلد بالمواد الكميائية في الحفاضات الصناعية.
التهابات الجهاز التناسلي، المادة الجيلاتينة التي توجد في الحفاضة تتحول إلى سموم متراكبة ذات آثار خطيرة على صحة الطفل لأنها تختزن البول المكون من اليوريا ، والذي يؤدي إلى التهابات في الجهاز التناسلي.
التهابات فطرية، من المعروف أن الحفاضات تعمل على جفاف مؤخرة الطفل، ولكن قدرتها على امتصاص الرطوبة تجعلها بيئة خصبة لنمو الفطريات الضارة، والتي تسبب التهاب الفطريات على جلد الطفل.
ضعف المناعة، كثرة تعرض الطفل للحساسية والاحتكاك، تجعل مناعته ضعيفة تجاه الأمراض مما يجعل إصابته بالالتهابات والفطريات أكثر قابلية للحدوث.
يجب التأكد جيدًا قبل شراء حفاضات الأطفال من العلامة التجارية والمقاييس العالمية في صناعتها، كما يجب التأكد من بعض الاعتبارات مثل سمك الحفاضة ودرجة امتصاصها، ويجب تغيير الحفاضة سريعًا إذا اتسخت حتى لا تسبب الفضلات التفاعلات مع الحفاضة وتؤثر على صحة الطفل.
Post a Comment