كيف يقي أكل البيض بصورة معتادة من المشاكل الطبية؟
أخبر
المتخصصون بأن أكل البيض بشكل مُعتاد يحدُّ من مشكلة التعرض للجلطات، أو
نحو ذلك من العلل في الأجهزة التي تحفظ حياة الفرد، وقد لقي الدارسون بأن
أكل البيض كل أربع وعشرين ساعة يحد من تلك المعضلات التي قد تقود الشخص إلى
مشاكل صحية بنسبة تزيد على خمسة وعشرين بالمائة بالتباين مع هؤلاء
المُمتنعين عن تلك الأكلة.
وعلى نحو آخر، فمن يأكل بشكل كبير، ولكنه قد يترك يومين من الحلقة السباعية، فهم أدنى مُلاقاة لتلك المخاوف الصحية بما يوازي الثُمن فيما له صلة بمشاكل الأجهزة التي تنظم الحياة.
وبحث المتخصصون في التقاليد والمناهج التي يتم اعتمادها لما هو يُقارب نصف المليون إنسان ممن يوصفون بأنهم ذوو حالة إكلينيكية ممتازة في شرق آسيا، وتبلغ سنهم من مرحلة الثلاثين إلى ما هو أدنى الثمانين، وذلك تبعًا لما أشرت إليه بعض المنصات الإلكترونية بإنجلترا.
وبالتمهيد الخاص بتلك الأبحاث ذكر حوالي الثمن من هؤلاء المتصفين بحالة إكلينيكية طيبة أنهم نظموا طعامهم على أن يحتوي عليه، بينما كان هناك من يمتنعون عنه في طعامهم.
وحينما حصل ملاحظة ما جرى لهم بعدها بفترة طويلة، لقي المتخصصون أن ثمة آلاف عانت من علل الأجهزة والأعضاء الحيوية وفي الشبكات التي يجري بها الدم وإلى نحو ذلك من الحالات التي ماتت وبلغوا عددًا ليس بالمُستهان به.
فانتهى الأمر إلى أن هؤلاء المُنتظمين على أن يكون بطعامهم البيض، انحصرت نسب علَّتهم أو اشتكاؤهم من تلك المعضلات الطبية التي يُعاني منها سواهم، فهبطت عندهم مخاوف الابتلاء بالجلطات بمقادير مرتفعة من العدد الإجمالي، وما يُقارب الثلاثين بالمائة من وقايتهم من الموت بتلك الجلطات أو توقف الأعضاء الحيوية، وذلك لاشتماله على مقدار مرتفع من المركبات والجزئيات الحيوية والعضوية التي لا غنى عنها في الجسم، وانحسار القاع الذي به ذرات الكربون المشتملة على الهيدروجين، وهو ما يولد عنها تلك المواد الشمعية التي لها انعكاس سلبي على حالة الإنسان الطبية.
في نهاية هذا المقال نودُّ أن نكون قد أوضحنا الفوائد من أن يكون البيض من الواجبات الضرورية، ونرغب في أن تخبرونا بالمنافع التي قد تحصل كتبعية لأكله من سابق معارفكم.
وعلى نحو آخر، فمن يأكل بشكل كبير، ولكنه قد يترك يومين من الحلقة السباعية، فهم أدنى مُلاقاة لتلك المخاوف الصحية بما يوازي الثُمن فيما له صلة بمشاكل الأجهزة التي تنظم الحياة.
وبحث المتخصصون في التقاليد والمناهج التي يتم اعتمادها لما هو يُقارب نصف المليون إنسان ممن يوصفون بأنهم ذوو حالة إكلينيكية ممتازة في شرق آسيا، وتبلغ سنهم من مرحلة الثلاثين إلى ما هو أدنى الثمانين، وذلك تبعًا لما أشرت إليه بعض المنصات الإلكترونية بإنجلترا.
وبالتمهيد الخاص بتلك الأبحاث ذكر حوالي الثمن من هؤلاء المتصفين بحالة إكلينيكية طيبة أنهم نظموا طعامهم على أن يحتوي عليه، بينما كان هناك من يمتنعون عنه في طعامهم.
وحينما حصل ملاحظة ما جرى لهم بعدها بفترة طويلة، لقي المتخصصون أن ثمة آلاف عانت من علل الأجهزة والأعضاء الحيوية وفي الشبكات التي يجري بها الدم وإلى نحو ذلك من الحالات التي ماتت وبلغوا عددًا ليس بالمُستهان به.
فانتهى الأمر إلى أن هؤلاء المُنتظمين على أن يكون بطعامهم البيض، انحصرت نسب علَّتهم أو اشتكاؤهم من تلك المعضلات الطبية التي يُعاني منها سواهم، فهبطت عندهم مخاوف الابتلاء بالجلطات بمقادير مرتفعة من العدد الإجمالي، وما يُقارب الثلاثين بالمائة من وقايتهم من الموت بتلك الجلطات أو توقف الأعضاء الحيوية، وذلك لاشتماله على مقدار مرتفع من المركبات والجزئيات الحيوية والعضوية التي لا غنى عنها في الجسم، وانحسار القاع الذي به ذرات الكربون المشتملة على الهيدروجين، وهو ما يولد عنها تلك المواد الشمعية التي لها انعكاس سلبي على حالة الإنسان الطبية.
في نهاية هذا المقال نودُّ أن نكون قد أوضحنا الفوائد من أن يكون البيض من الواجبات الضرورية، ونرغب في أن تخبرونا بالمنافع التي قد تحصل كتبعية لأكله من سابق معارفكم.
Post a Comment