والحكاية تبدأ حيث اشتبه النقيب محمود طارق في أحد الأشخاص أمام مبنى السفارة، ومن ثم وأثناء توجهه للحاق به ظهرت سيارة مسرعة ومن ثم أطاحت به فسقط.
ومن ثم تم نقل الظابط إلى مستشفى الشرطة بالعجوزة، الذي تبين إصابته بارتجاج في المخ جراء السقوط وتم إيداعه فيغرفة العناية المركزة حيث لفظ أنفاسه الأخيرة بعد 4 أيام.