وأثارت
الحادثة زوبعة من النقد والتعليقات المستهجنة على مواقع التواصل
الاجتماعي،فتساءل مستخدمو الإنترنت كيف يمكن لشخص قدم للعبادة أن يحمل معه
شيئاً يعتبر أقرب للمحرمات من المشتبهات؟، كما جاء في صحيفة "الوئام"
الإلكترونية.
وسألوا
أنفسهم أين يمكن أن يتعاطاها بما تحويه من مساوئ للجالسين حوله؟ هل في
الحرم الشريف؟ أم في مشعر منى؟ أم على صعيد عرفات؟ أم في مزدلفة؟
ووجد
آخرون تفسيرا وحيدا لهذا الموقف، مستهزئين، هو أن يكون هذا الحاج متوجها
إلى مكان آخر غير الحج وضل طريقه إلى أن وصل إلى الديار المقدسة.
إرسال تعليق