فوزية الدمياني... شابة مغربية معاقة ذهنياً تبلغ من العمر 33 عاما و هي من اسرة متعففة ,
تعرضت هذه الشابة للاغتصاب من قبل ابن شقيقها , و لم تعلم والدتها بالامر حتى بانت بطن فوزية وهي في الشهر السادس من الحمل !! و لم تكن تتوقع الوالدة ان تتعرض ابنتها المعاقة للاغتصاب وهي في عقر دارها , وهي التي تترك وحيدتها وقتاً طويلاً لحالها، بينما تذهب هي سعياً وراء لقمة العيش .
حامت الشكوك في بادىء الامر حول الجيران و ابن الاخ الدائم التردد على منزل جدتة , و بعد ان وضعت فوزية طفلها , قاموا بأجراء فحصDNA الذي جاء مطابقا للــ DNA الخاص بأبن شقيقها .
المجتمع النسوي في المغرب ساند فوزية و قاموا بجمع تبرعات لها حتى تمكنت من الحصول على شقة نظيفة و مورد مالي جيد لأعانتها .
لكن السؤال المطروح ماهي عاقبة الطفل المسكين الذي ولد نتيجة اغتصاب و سفاح محارم , الام معاقة ذهنيا مسكينة لا حول و لا قوة لها و الاب مصيرة السجن و الكارثة الكبرى ان الاب هو ابن خال الطفل الذي اعتدى على عمتة !!
جريمة الاغتصاب البشعة هذه لم يكن سببها جمال المرأة الفتان و لا لبسها الضيق العاري المثير كما هو متعارف علية دائما كشماعة تعلق عليها سبب حيونة و دونية بعض الذكور المرضى المكبوتين .
الضحية امرأة معاقة غير جميلة و غير جذابة , مسكينة لا حول و لا قوة لها و رغم كل هذا لم تسلم من الاغتصاب , و الاسوء ان الاغتصاب تم من قبل احد افراد عائلتها !!!!!
تعرضت هذه الشابة للاغتصاب من قبل ابن شقيقها , و لم تعلم والدتها بالامر حتى بانت بطن فوزية وهي في الشهر السادس من الحمل !! و لم تكن تتوقع الوالدة ان تتعرض ابنتها المعاقة للاغتصاب وهي في عقر دارها , وهي التي تترك وحيدتها وقتاً طويلاً لحالها، بينما تذهب هي سعياً وراء لقمة العيش .
حامت الشكوك في بادىء الامر حول الجيران و ابن الاخ الدائم التردد على منزل جدتة , و بعد ان وضعت فوزية طفلها , قاموا بأجراء فحصDNA الذي جاء مطابقا للــ DNA الخاص بأبن شقيقها .
المجتمع النسوي في المغرب ساند فوزية و قاموا بجمع تبرعات لها حتى تمكنت من الحصول على شقة نظيفة و مورد مالي جيد لأعانتها .
لكن السؤال المطروح ماهي عاقبة الطفل المسكين الذي ولد نتيجة اغتصاب و سفاح محارم , الام معاقة ذهنيا مسكينة لا حول و لا قوة لها و الاب مصيرة السجن و الكارثة الكبرى ان الاب هو ابن خال الطفل الذي اعتدى على عمتة !!
جريمة الاغتصاب البشعة هذه لم يكن سببها جمال المرأة الفتان و لا لبسها الضيق العاري المثير كما هو متعارف علية دائما كشماعة تعلق عليها سبب حيونة و دونية بعض الذكور المرضى المكبوتين .
الضحية امرأة معاقة غير جميلة و غير جذابة , مسكينة لا حول و لا قوة لها و رغم كل هذا لم تسلم من الاغتصاب , و الاسوء ان الاغتصاب تم من قبل احد افراد عائلتها !!!!!
