وعلى الرغم من أن لها إمكانيات ممتازة في التعامل مع أقلام الرصاص والتلوين، إلا أنها قررت أن تعمل هذه المرة في مجال ثلاثي الأبعاد الذي يجعل الأشياء كأنها فعلاً في حركة مستمرة.
بدأت الفنانة ببناء كل قطعة فنية بدقة وعناية شديدة، بإستخدام النحت والتشكيل اليدوي، قبل أن تسقط الأضواء وتقوم بتصويرها، مما يعطي كل قطعة عمق مشهدها الجمالي.
ونشرت مؤخراً صور أعمالها في الكتب والمجلات والإعلانات حول العالم، وهذه بعض تلك الصور التي صورتها بعد أن قامت ببناء كل قطعة لعدة ساعات طويلة.