تعرفي على أسباب تأخر الحمل الثاني
– تقدم المرأة في العمر يعد من الأسباب الأكثر شيوعًا لتأخر الإنجاب الثاني، فعلى الرغم من عدم وجود مشكلة لدى المرأة في الحمل قبل بضع سنوات، قد يتعذر حدوث الحمل، نظرًا لأنها كلما كبر سنها، تضاءل إنتاج المبايض لديها، وزادت فرصة الإجهاض، ولم يحدث الحمل بالسرعة التي كان يحدث فيها من قبل.
– قد يحدث للمرأة التصاق في قناتي فالوب، دون أن تعلم، نتيجة لإصابتها
بالتهاب في بطانة الرحم أو لعملية جراحية سابقة في البطن، ما يجعل من الصعب
مرور البويضات ووصولها إلى الرحم لحدوث الإخصاب، وبالتالي لا يحدث حمل.– تقدم المرأة في العمر يعد من الأسباب الأكثر شيوعًا لتأخر الإنجاب الثاني، فعلى الرغم من عدم وجود مشكلة لدى المرأة في الحمل قبل بضع سنوات، قد يتعذر حدوث الحمل، نظرًا لأنها كلما كبر سنها، تضاءل إنتاج المبايض لديها، وزادت فرصة الإجهاض، ولم يحدث الحمل بالسرعة التي كان يحدث فيها من قبل.
– الزيادة المفرطة في الوزن لدى المرأة تسهم في ضعف التبويض، الأمر الذي يؤدي إلى تأخر الحمل الثاني، حيث إن الزيادة في الوزن المبيضان ينتجان نسبة مرتفعة من الهرمون الذكوري “التستوستيرون”، وهذه الحالة يطلق عليها الأطباء “منع التبويض الطبيعي”.
– كما تتغير خصوبة المرأة بمرور الوقت، تتغير كذلك خصوبة الرجل مع التقدم في العمر، وتحدث معه تغييرات في نوعية الحيوانات المنوية وكميتها، نتيجة لتناول أدوية معينة، ويعد تحليل السائل المنوي أحد الجوانب الأساسية للتوصل إلى سبب مشكلة تأخر الحمل الثاني.
– توصلت الأبحاث الطبية إلى أن الأشخاص المدخنين سواء الرجل او المرأة، ترتفع لديهم نسبة عدم الحمل، وخاصة بالنسبة للنساء، حيث إن التدخين يقلل من قدرة المرأة على الإنجاب، ويؤثر على الرحم والمبايض، لذا إذا كنتِ من المدخنين، عليكِ التوقف عنه على الفور.
كيف يمكن علاج تأخر الحمل الثاني؟
– يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية لتحفيز الهرمونات وتعزيز الخصوبة، وتشمل حبوب تؤخذ عن طريق الفم، مثل “كلوميفين سترات” “كلوميد”، وهناك أيضًا “جونادوتروبين” عن طريق الحقن، ويستخدم كل منهما على حد سواء لزيادة عدد البويضات التي تتوافر للإخصاب.
– التلقيح الصناعي، وفيه يمنح الطبيب المرأة علاجًا هرمونيًا وبعض منشطات
المبايض، وبعد انتهاء الدورة الشهرية بيومين أو ثلاثة، تخضع المرأة لبعض
الاختبارات لقياس مستوى الهرمونات، وإذا كانت نسبة الهرمونات مطمئنة لنضج
البويضات بما يكفي، يبدأ في عملية سحب البويضات، بواسطة جهاز الموجات فوق
الصوتية، ويتم عادة سحب ما بين 10 بويضات إلى 30 بويضة، ثم تبدأ مرحلة
إعداد البويضات والحيوانات المنوية وعملية الحقن، ثم الإخصاب.– يقوم الطبيب بوصف بعض الأدوية لتحفيز الهرمونات وتعزيز الخصوبة، وتشمل حبوب تؤخذ عن طريق الفم، مثل “كلوميفين سترات” “كلوميد”، وهناك أيضًا “جونادوتروبين” عن طريق الحقن، ويستخدم كل منهما على حد سواء لزيادة عدد البويضات التي تتوافر للإخصاب.
إرسال تعليق