أهميّة حمض الفوليك قبل الحمل:
وهو الجزء الذي سيتطور في ما بعد ليكوّن الدّماغ والعمود الفقريّ، بنسبة تصل إلى 70%.
2) يدعم النموّ السّريع لخلايا المَشيمة والجنين.
3)يعزز إنتاج خلايا الدم الحمراء الطبيعية ومنع فقر الدم.
4)يُقلّل من احتمال انجاب أطفال مُصابين بالشفّة المشقوقة، والحنك المَشقوق.
5)يُقلّل من خطر الإصابة بتشوّهات القلب.
6)يُقلّل من خطر تسمّم الحمل.
ينصح الأطباء السيّدات الرّاغبات بالحمل بتناول مُكمّلات حمض الفوليك قبل الحمل بشهر واحد على الأقل، والاستمرار عليه طوال الشّهور الثّلاثة الأولى من الحمل، كما تُنصَح السيّدات في عمر الإنجاب بالحصول على (400) ميكروغرام من حمض الفوليك يوميّاً حتى وإن لم يرغبن بالحمل. أمّا الحامل فيجب أن تتناول (600) ميكروجرام على الأقل يوميّاً لما له من فوائد للجنين، قد ينصح الطّبيب بتناول كميّات إضافيّة من حمض الفوليك في بعض الحالات، مثل الحمل بتوأم، أو زيادة وزن الأم ممّا يجعل جنينها أكثر عرضةً للتشوّهات الخلقيّة.
1)يُقلّل من خطر الإصابة بعيوب الأنبوب العصبيّ للجنينوهو الجزء الذي سيتطور في ما بعد ليكوّن الدّماغ والعمود الفقريّ، بنسبة تصل إلى 70%.
2) يدعم النموّ السّريع لخلايا المَشيمة والجنين.
3)يعزز إنتاج خلايا الدم الحمراء الطبيعية ومنع فقر الدم.
4)يُقلّل من احتمال انجاب أطفال مُصابين بالشفّة المشقوقة، والحنك المَشقوق.
5)يُقلّل من خطر الإصابة بتشوّهات القلب.
6)يُقلّل من خطر تسمّم الحمل.
المصادر الغذائية لحمض الفوليك :
إرسال تعليق