كلام من القلب للحبيب
الكلام اللطيف والجميل يعطينا الراحة النفسية ويرسم وعلى وجوهننا البسمة، وكيف عندما يأتينا من الحبيب له رونق خاص، وهنا سوف تجد في هذا المقال كلام من القلب للحبيب.
كلام من القلب للحبيب
ربّما عجزت روحي أن تلقاك وعيني أن تراك لكن لن يعجز قلبى أن يحبّك ويهواك.
مستعد أخسر حياتي وأخسر الدّنيا عشانك المهم إنّي أشوفك كل ما احتجت لحنانك.
لو تاه الحب أنت الدّليل ولو مات القلب أنت البديل وكلمة حب في حقك قليل.
أنت عسل وسكر شيء صافي ما بيتعكّر أنت مثل الخمر كل ما بستك بسكر.
تزعل أرضيك تحبني أموت فيك، تبعد روحي تناديك لكن تنساني بشبشب الحمام أهريك.
سألت الرّوح مين أعز النّاس تحبّيها، قالت اكتب رسالة وشوف القلب وين يودّيها.
اللّيلة أنا ضيف عيونك، جيت أكذّب ظنونك، جيت أقول إنّي مشتاق وإنّي ضايع بدونك.
شربت من هوى كاسك وتعطّرت من رحيق أنفاسك، حسدت كل من شافك وقتلت كل من باسك.
خدّك فراولة وشفايفك توت، وأنا من غيرك عقلي يفوت، نفسي في بوسة وبعدين أموت.
حياتي في خطر مشتاق رسايل من القمر يا ترى ترسل ولا أشرب من البحر.
يا رسالة سافري لقلب الغالي واسكني فيه ثمّ عودي وطمني قلبي عليه.
اسمك بقلبي أنكتب بحروف من نور وذهب، وخذ منّي هالوعد إنّي أحبّك للأبد.
رسمت الدّنيا بعيونك وتهت أنا من دونك، حلفت إنّي ما أخونك، أحبّك موت وأصونك.
كل شيء أقدر عليه إلّا بعدك عن حياتي، هو عمري يسوى إيه بعدك أنت يا حياتي.
الورد بيقولّك لو بتحبني ما تقطفني، وأنا بقولك لو بتحبني ما تنساني.
جميل أن يكون لك قلب أنت صاحبه ولكن الأجمل أن يكون لك صاحب أنت قلبه.
تمرّ السّاعات وأنتظر صوتك، وتمرّ الأيّام وأتمنّى أشوفك، ويمر العمر وأنا بحبّك.
أنا وأنت شجرة توت، أنت فرع ذهب وأنا فرع ياقوت، واللي يفرّقنا يا رب يموت.
كتير الّلي اتمنّوني وغيرك ألف حبّوني ولا غيرك سكن قلبي ولا غيرك ملا عيوني.
كيف عنك أتوب والقلب حضرتك تملكه.. بتوب عن كلّ الذنوب وذنب حبّك حشى ما أتركه.
قالوا القمر.. قلت عالي.. قالوا الذهب.. قلت غالي.. قالوا حبيبي.. قلت دوم في بالي.
دلّوني على قلب.. يحب ما يخون.. وعلى عين.. تشوف واحد.. مب مليون.
الثلج هديّة الشتاء.. والشّمس هدية الصيف.. والزّهور هديّة الرّبيع.. وأنت هديّة العمر.
اللهمّ إنّي أحبّ عبدك هذا حبّاً خالصاً فيك.. فاجمعني وإيّاه في رياض الجنان.
دوّرت رسالة أرسلها لك.. ما لقيت أحلى من كلمة.. الله لا يحرمني منّك.
تعلن خطوط دمّي.. عن إقلاع رحلة حبّي.. الرّجاء من مطار قلبك.. الإذن لها بالهبوط.
أنت أمرك عجب عجاب.. تدخل القلب من غير دق الباب.. والله العظيم أحبّك.
أوّل شخص بالدّنيا يستاهل كلمة.. كل عام وأنت بـ1000 خير.. يا أحلى قلب بالدّنيا.
تمر أعياد وأنت الحب عسى الله لا يفرّقنا.. ترى مخباك صاير دب.. علامك ما تعيّدنا.
لو كان كلّ الناس مثلك.. كان الوفاء تاج على كل مخلوق.
لو ينشري قلبك ترى الكاش مدفوع.. نشتري القلوب اللي ذبحنا غلاها.
من حبي لك وصدقي وجنوني.. نسيت كيف أطبق جفوني.. على قلبي ولا على عيوني.
حينما تتوقف روحي عن عشق روحك.. سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق.. في يدي الواحدة خمسة أصابع.. أراها متساوية جميعاً بالخشوع حينما تلامس يديك.
ضاع عمري مرّتين.. مرة قبل أن ألقاك.. والثانية.. عندما لم أعد ألقاك.
لونظر نيوتن إلى عينيك.. لعرف أن ليس للجاذبية قانون.
عندما يتوقف الزمن.. وينفصل العالم عن الوجود.. أعلم عندها أني قبّلت جبينك.
للعيون لغة لا يفمها إلّا المحبين يخيم الصمت فيها عندما تبدأ بالكلام.
أروع ما قد يكون أن تشعر بالحب، ولكن الأجمل أن يشعر بك من تحب.
ربما عجزت روحي أن تلقاك.. وعجزت عيني أن تراك ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك.. إذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك.
أحبك موت.. لا تسألني ما الدليل.. أرأيت رصاصة تسأل القتيل.
ربما يبيع الإنسان شيئاً قد شراه لكن لا يبيع قلباً قد هواه.
لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك.. ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك.. ولا تسألني عن أسمي فقد نسيته عندما أحببتك.
كنت أنوي أن أحفر اسمك على قلبي.. ولكنني خشيت أن تزعجك دقات قلبي.
إن يأست يوماً من حبك وفكرت في الانتحار.. فلن أشنق نفسي أو أطلق على نفسي النار ولن ألقي نفسي من ناطحة.. سحاب لأني أعرف وباختصار أنّ عينيك أسرع وسيلة للانتحار.
لا ثقة لدي إلّا بعينيك فعيناك أرض لا تخون.. فدعني أنظر إليهما دعني أعرف من أكون.
خواطر عن الحب
إليك يا من أحبك القلب.. إليك يا من احتوتك العيون.. إليك يا من أعيش لأجله.. إليك يا من طيفك يلاحقني.. إليك يا من أرى صورتك في كل مكان.. في كتبي.. في أحلامي.. في صحوتي.. إليك يا من يرتعش كياني.. من شدة حبي.. الشوق إلى رؤياك.. فقط عند ذكر أسمك.. هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه.. لأنّ حبك يزيد في قلبي كل لحظة.. ولأنك أنت كل شيء في حياتي.
كم هي صعبة تلك الليالي.. التي أحاول أن أصل فيها إليك.. أصل إلى شرايينك.. إلى قلبك.. كم هي شاقة تلك الليالي.. كم هي صعبة تلك اللحظات.. التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي.. حبيبي الشوق إليك يقتلني.. دائماً أنت في أفكاري.. وفي ليلي ونهاري.. صورتك.. محفورة بين جفوني.. وهي نور عيوني.. عيناك تنادي لعيناي.. يداك تحتضن يداي.. همساتك.. تطرب أُذناي يا حبيبي.. أيعقل أن تفرقنا المسافات.. وتجمعنا الآهات.. يا من ملكت قلبي ومُهجتي.. يا من عشقتك وملكت دنيتي.
عندما أبدأ بالكتابة.. أجد نفسي وأجد ذاتي.. أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة.. التي تأبى أن تتوراى بين السطور.. أجد ببعض الأحيان.. أدمعي تنساب على ورقتي تبللها.. فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول.. الذي تريد التحرّر ولكنّها تأبى.. وأحياناً عندما أكتب.. أنسى أنّ لي أبجديات ومقاييس.. المفروض لا أفرّط بها.. أما عندما أكتب عن حبي.. أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور.. لأنني أجد حبي بداخلي نابع بكل حساسية.
عندما أهدي حبيبي أحرفي.. أجدها لاتعطي معنى.. مثل الذي في وجداني.. لأنّ الذي في وجداني.. أكثر بكثير.. فأحتار.. وتبدأ معاناتي.. وتبدأ فصول اعترافاتي.. بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك.. لأنها قد تظهر نقاط ضعفي.. ولكن بعدها.. أحس بالراحة.. وأنني وجدتُ ذاتي التائة.. فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي.
إرسال تعليق