الموت لا يفرق بين صغير السن او كبير الفنانة شهيرة تتحدث عن موت الفجأة بعد وفاة هيثم أحمد زكي



الموت لا يفرق بين صغير السن او كبير الفنانة شهيرة تتحدث عن موت الفجأة بعد وفاة هيثم أحمد زكي


تحدثت الفنانة شهيرة عن موت الفجأة بعدما صدم الوسط الفني بخبر رحيل الفنان الشاب هيثم أحمد زكي عن عمر يناهز 35 عاما.

وعبر صفحتها الشخصية على موقع Facebook، كتبت شهيرة "مش عارفه أبدا ازاي ؟ بس انا عايزه اتكلم عن موت الفجأة هل احنا معرضين له في أي لحظه؟ وخاصه انه لا يفرق بين صغير السن او كبير لما بيجي ملك الموت خلاص (قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم)تعددت الأسباب والموت واحد ويقول صل الله عليه وسلم (دنت الساعه اذا كثر موت الفجأة ) وده بيحصل كتير دلوقت لذلك لابد أن نكون علي أستعداد فقد ندعي في أي لحظه".

وتابعت شهيرة داعية الجميع إلى أخذ العظة من وفاة هيثم أحمد زكي والتواصل فيما بينهم والاهتمام بمن يعيشون بمفردهم وقالت "فكن خفيفا ولا تجعل اوزارك التي تذهب بها ثقيله الحمل بتطاولك وأغتيابك الناس ولا تسيئ لهم بالفعل ولا بالقول ولا تحكم عليهم ولا تسبهم ولا تظلمهم لأن حق الله في يد الله برحمته وغفرانه اما حقوق الناس ستظل في رقبتك حتي تقف علي الصراط وهنا سيكون الموقف عصيبا ولا تظن أن فراق الدنيا بما فيها بعيدا مهما كنت صغير السن ولنا في وفاه هيثم عظة ورساله بعثها الله ألينا من خلاله لأنه شخصيه كلنا نعرفها فتأثرنا بها وكان سببا في مراجعه كثيرين لأنفسهم ومحاسباتها //تواصلوا //تحابوا // أسالوا علي بعض وخاصه من يعيشون بمفردهم ودوهم وأهتموا بهم // أمسكوا موبايلتكم وأتصلوا بمحارمكم وأصدقائكم الموت لا يستأذن أحد زي ماكلكم عارفين ((اللهم لا تقبضنا الا وأنت راض عنا )) آميييييييين ".


يشار إلى أن هيثم أحمد زكي، كان قد توفي فجر الخميس، عن عمر يناهز 35 عامًا، إثر إصابته بهبوط حاد في الدورة الدموية، بحسب التشخيص المبدئي، إلا أن نيابة أول وثان الشيخ زايد، أصدرت منذ ساعات قليلة تقرير الوفاة، الذي أشار إلى أن الوفاة طبيعية، وأن المتوفي عانى من متاعب صحية مساء الثلاثاء الخامس من نوفمبر، تتمقل في مغص وتقلصات أصابته نتيجة تناوله لعقاقير ومقويات العضلات، خاصة أن في هذا اليوم كان عائدًا من "الجيم"، ومرهق بسبب التمارين، وتعاطيه جرعة زائدة من العقاقير التي تسببت في إعيائه، ونقله أفراد أمن الكمباوند لأقرب صيدلية، وحقنه الصيدلي حقنتين مسكن آلام.

وبعد فحص كاميرات المراقبة في الكمباوند تبين أن هيثم زكي نزل من منزله برفقة أفراد الأمن ونقلوه إلى الصيدلية، ثم أعادوه مرة أخرى.

وكشف أفراد الأمن أن الراحل طلب منهم تركه ليرتاح، وفي اليوم التالي حاولوا الاطمئنان عليه ولكنه لم يجيب، وزاد قلقهم مع حضور خطيبته وخالته، وأكدوا عدم الإجابة على الاتصالات، ليبلغوا الشرطة التي أخطرت النيابة لكسر باب الشقة، ليتم العثور على الجثمان بأرضية الحمام.


أحدث أقدم

نموذج الاتصال