قصة حب الأستاذ والتلميذة روجينا وأشرف زكي قصتهما بدأت من المعهد



قصة حب الأستاذ والتلميذة روجينا وأشرف زكي قصتهما بدأت من المعهد


"نظرة فإعجاب فحب فخطبة فزواج فإنجاب"، هكذا كان التدرج الطبيعي لعلاقة حب وزواج الفنانة روجينا والفنان أشرف زكي، منذ أن وقع عين الأستاذ على التلميذة، داخل معهد الفنون المسرحية، حينما كان معيدًا يدرس لها الدراما، فأعجب بها ولم يتردد لحظة في أن يتقدم لخطبتها وطلب يدها من أسرتها، ليكونا أجمل الثنائيات داخل الوسط الفني.
تزامنا مع ميلاد الفنان أشرف زكي، الـ59، اليوم 29 ديسمبر،، قصة حب الفنان أشرف زكي وروجينا، خلال السطور التالية:
قضى الفنان أشرف زكي وروجينا، شهر العسل داخل مصر، بأحد الفنادق بمدينة شبرامنت، واقتصر الشهر على يومين فقط، والسبب في ذلك هو قلة الإمكانيات المادية لديهما في هذا التوقيت، ولكن لم يؤثر ذلك على قصة حبهما.

توتر وطلاق
ظلت حياة أشرف زكي وروجينا، مستقرة، وأنجبا بنتين، هما "مايا ومريم"، ولكن أصاب تلك العلاقة المستمرة بعض التوتر، ما تسبب في حدوث انفصال، ولكن لم يدم طويلا حيث استمر 6 أشهر فقط، وعاد بعدها الثنائي لحياتهما الزوجية المستقرة مرة أخرى.

وبالنهاية الفنانة روجينا كانت وستظل هى الزوجة الداعمة لزوجها داخل المنزل وخارجه، وداخل العمل وخارجه، فوقت ترشح أشرف زكى للانتخابات كانت هى السند الداعم له، رغم أنه فاز بها بالتزكية نظرا لعدم وجود مرشحين أمامه، ولكن كيف يطمئن قلب روجينا حتى تسمع إعلان فوزه بنفسها فكما يقال، "وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة".

أحدث أقدم

نموذج الاتصال