من يرى أبو محمد الفوّال خلف المكان الذي يتقن فنّه بامتياز لا يصدق أنه كان في المستشفى حيث خضع لعملية جراحية قبل أسبوع. لستَ بحاجة إلى من يدلّك إلى مطعم راجي كبي المتواضع، فرائحة الفول والبليلة والقصبة المقلية كفيلة بأن تحملك إليه. صيته تخطّى حدوده الجغرافية ووصل إلى خارج لبنان.