ليله الدخله ♥ - جنتنا

ليله الدخله ♥

في أحد أجنحة فنادق خمس نجوم بالعاصمه
...يوصلني أخوها عند باب الجناح ...و يقول ليلة سعيدة و الف مبروك... 
أفتح الباب ... وتسبقني نظراتي ..فأراها جالسة بفستانها الأبيض وكنت 
شايفها زي القمر ...كانت قاعده على الكنبة و كأنها طايره من عليها و كانت بتظر للارض  

دقات قلبي و قلبها باينه من ورا ملابسنا و كأننا زوج حمام من نوع الهزاز ....! 
أقترب خطوة خطوة و لا اتذكر كيف كنت أقدم قدم و أؤخر أخرى حتى و صلت 
قرابة المتر منها ...ترفع نظراتها ...و جمال و لا في الأحلام و براءة و 
لا في الخيال ...ابدأ فاقول ....ما...مساء ....مساء ال...ال ...فترحم 
خجلي و تكمل هي ...ال...الخير...وتبتسم بعذوبة و خجل و حياء ...مع لفظ 
كلمة (يوووه) بصوت خافت و ناعم ...أكاد القى بالبشت و الغترة و العقال 
جانبا و تمنيت لو استطيع ارفعها و الف بيها الغرفة و ندور و ندور حتى 
نسقط من الدوار والضحكات...! لكن تمالكت أكثر.. 
كانت الغرفة هادئه و شمعتان صغيرتان تضيئانها ...الموكيت غامق اللون 
....و الستائر داكنة...و هي كالجوهرة اللامعة اينما و جهت نظري غصب  
عني يرجع ليها ...كانت حاطه ريحه هاديه  بتزيد الاوضه خصوصية و كان
بيزيد من بريستيجها ووقارها ..و لا تزال رائحه عطرها عالقه في ذكرياتي... 
أتقدم خطوتين ...و أخرج وردة فيها خمس أوراق ...و للأسف طول الأنتظار 
في بهو الحفلة أسقط و رقتين و بدت آثار التعب على الثلاث الباقيات 
....أقدم الوردة بيدي و أقول في حياء ...ممكن تقبليها ..فمدت اديها 
بكل رقه و كانت صوابعها بترتعش  ...و كانت لابسه ساعه الماس بتزين اديها ... كنت بحس ان  الالماس  بيتحول الي روح بتشدني ♥ ... و فضل ينظر الي ذلك البريق الذي ينبعث من يديها وهو رقيق اذ خدشه الهواء ان مر عليه ♥
و تقول ...شك

في أحد أجنحة فنادق خمس نجوم بالعاصمه
...يوصلني أخوها عند باب الجناح ...و يقول ليلة سعيدة و الف مبروك... 
أفتح الباب ... وتسبقني نظراتي ..فأراها جالسة بفستانها الأبيض و كأنها 
البدر ...جالسة على الكنبة و كأنها لا تلامسها و نظراتها في الأرض و 
خفقات قلبي و قلبها تظهر من خلف ملابسنا و كأننا بياجر هزازه ....! 
أقترب خطوة خطوة و لا اتذكر كيف كنت أقدم قدم و أؤخر أخرى حتى و صلت 
قرابة المتر منها ...ترفع نظراتها ...و جمال و لا في الأحلام و براءة و 
لا في الخيال ...ابدأ فاقول ....ما...مساء ....مساء ال...ال ...فترحم 
خجلي و تكمل هي ...ال...الخير...وتبتسم بعذوبة و خجل و حياء ...مع لفظ 
كلمة (يوووه) بصوت خافت و ناعم ...أكاد القى بالبشت و الغترة و العقال 
جانبا و تمنيت لو استطيع ارفعها و الف بيها الغرفة و ندور و ندور حتى 
نسقط من الدوار والضحكات...! لكن تمالكت أكثر.. 
كانت الغرفة هادئه و شمعتان صغيرتان تضيئانها ...الموكيت غامق اللون 
....و الستائر داكنة...و هي كالجوهرة اللامعة اينما و جهت نظري لا 
اراديا يعود اليها ...رائحة عطرها الهاديء يزيد الغرفة خصوصية و يضفي 
شيء من بريستيجها عليها..و لا يزال شذى عطرها عالقا في ذاكرتي... 
أتقدم خطوتين ...و أخرج وردة فيها خمس أوراق ...و للأسف طول الأنتظار 
في بهو الحفلة أسقط و رقتين و بدت آثار التعب على الثلاث الباقيات 
....أقدم الوردة بيدي و أقول في حياء ...ممكن تقبليها ...فتمد يدها 
برقة و صوابعه بترتعش  ...وكانت اديها بتتزين بساعه الماس ...فيزيد الألماس 
جازبه ووقار ...اري أثار الساعة في معصمها الناعم الذي يكسره الهواء لو 
مر عليه... 

و تقول ...شكرا يا ....تقول أسمي و كأنني لأول مرة أسمعه ....يكاد يغشى 
على و بلا أي مقدمات أمد يداي اليها فأستلم يداها و الاحظ رجفة أصابعها 
و يدانا كلانا ترجفان...فأقبل أصابع يديها اصبع أصبع ....فتسقط دمعه في 
راحة يدها و تنساب من رقة اليد و نحن نراقب سيرها حتى سقطت... 
انظر بعيناي في عينيها فأراهما ساحرتان ويغطيهما شئ من دموع او لمعه خفيه ... 
لا اعلم لماذا استغرق هذا الموقف كل الوقت ده ....اكتر من خمس دقائق و الصمت يعم المكان
و لغة عيون تتحدث ... 
تقول في حياء تعال اجلس و تشير ثم تضع يديها على الكنبة المجاورة 
....فاقول ...لا ...بعيد قدماي لا تكادان تحملاني ...ممكن أنتي تجلسي 
هناك أنا آخذ مكانك ...فتقول أوكيه...تقوم فأرى رشاقة فوق ما يمكن يعبر 
عنه بكلمات ...و تزيد تقاسيم فستانها جملا و روعة ....صحيح ليست 
بالطويلة ....و لكن أحلى من رأيت ...تحفة , جاذبية , دلال...شعر خمرى و 
براءة و لا في سن الطفوله...و مشيت غرور ...و دلع ...و أرقى دلال.... 
قبل ما تجلس ...أناديها بحروف أسمها ....الذي من أربع حروف ...أنادي 
حرف حرف ....و بصوت هاديء ...فترد ...هلا ...فاقول ممكن أضمك ...أنا 
حاس ببرد ...فتجيب ....ببسمة شوفتها في عيونها...أتقدم خطوات لأقبل 
جبينها و يداي تضغطان على خصلات الشعر الملامسه لأذنيها ....فأغمض 
عيناي , و آخذ نفس عميق و قبله لمدة دقيقة على الجبين ....ثم أفتح 
عيناي ...ثم اقوم باحتضانها بحراره و تقوم بخلع ملابسها و ملابسي ثم تستلقي علي السرير و اقوم بمعاشرتها بكل رومانسيه حتي الساعه السادسه صباحا 
و ننام بجوار بعضنا البعض في سعاده ا يا ....تقول أسمي و كأنني لأول مرة أسمعه ....يكاد يغشى 

على و بلا أي مقدمات أمد يداي اليها فأستلم يداها و الاحظ ان اصابعها بترتعش 
و يدانا كلانا ترجفان...فأقبل أصابع يديها اصبع أصبع ....فتسقط دمعه في 
راحة يدها و تنساب من رقة اليد و نحن نراقب سيرها حتى سقطت... 
بصص بعيناي في عينيها فأرى العينان ساحرتين و عليها طبقه من لمعه الدموع و 
حرارة ... 
لا أدري لماذا أخذ هذا الموقف كل هذا الوقت ....قرابة خمس دقائق و صمت 
و لغة عيون... 

تقول في حياء تعال اجلس و تشير ثم تضع يديها على الكنبة المجاورة 
....فاقول ...لا ...بعيد قدماي لا تكادان تحملاني ...ممكن أنتي تجلسي 
هناك أنا آخذ مكانك ...فتقول أوكيه...تقوم فأرى رشاقة فوق ما يمكن يعبر 
عنه بكلمات ...و تزيد تقاسيم فستانها جملا و روعة ....صحيح ليست 
بالطويلة ....و لكن أحلى من رأيت ...تحفة , جاذبية , دلال...شعر خمرى و 
براءة و لا في سن الطفوله...و مشيت غرور ...و دلع ...و أرقى دلال.... 
قبل ما تجلس ...أناديها بحروف أسمها ....الذي من أربع حروف ...أنادي 
حرف حرف ....و بصوت هاديء ...فترد ...هلا ...فاقول ممكن أضمك ...أنا 
حاس ببرد ...فتجيب ....ببسمة شوفتها في عيونها...أتقدم خطوات لأقبل 
جبينها و يداي تضغطان على خصلات الشعر الملامسه لأذنيها ....فأغمض 
عيناي , و آخذ نفس عميق و قبله لمدة دقيقة على الجبين ....ثم أفتح 
عيناي ...ثم اقوم باحتضانها بحراره و تقوم بخلع ملابسها و ملابسي ثم تستلقي علي السرير و اقوم بمعاشرتها بكل رومانسيه حتي الساعه السادسه صباحا و نمنا بجانب بعضنا البعض في سلام و حب و موده ♥

إرسال تعليق

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف