سرطان الثدي الخرافات والحقائق الواجب معرفتها!
يعد سرطان الثدي من بين أكثر الأمراض المميتة التي تصيب النساء في جميع أنحاء العالم ، أحد العوامل التي تساعد على جعل هذا الوضع أسوأ هو التضليل حول هذا المرض.
بعض الأجوبة التي تتلقاها النساء حول أسباب سرطان الثدي هي خرافات ، لذلك ، فإن توضيح كل الشكوك هو أحد الطرق للتعاون مع التشخيص المبكر والعلاج لهذا المرض.
الأورام الخبيثة ، مثل سرطان الثدي ، تنمو بسرعة ، دون ألم ، ولا تظهر أي أعراض في مراحلها المبكرة ، لذلك فإن التشخيص المبكر هو أعظم سلاح تملكه النساء ، أي أنه كلما تم اكتشافه بسرعة ، يمكنك علاج سرطان الثدي بشكل أسهل وأسرع.
تعرف الآن على الخرافات والحقائق حول أسباب سرطان الثدي:
الخرافات حول سرطان الثدي
الكثير من المعلومات التي تدور حول سرطان الثدي لا تتوافق مع الواقع وليس لها أساس علمي ، المعتقدات الأكثر شيوعًا حول سرطان الثدي هي كما يلي:
- غرس السيليكون الاصطناعي يزيد من فرص الإصابة بسرطان الثدي.
- الإجهاض ، حتى لو كان تلقائيًا ، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
- مزيلات العرق المضادة للعرق تسبب السرطان.
- لا ترتدي صدرية ذات حافة معدنية في الانفتاح لمنع سرطان الثدي.
الحقائق حول سرطان الثدي
من المهم أن تتذكر أن زيارات أخصائي أمراض النساء مهمة للغاية للوقاية من سرطان الثدي وأنه عند ملاحظة وجود كتل أو أي تغييرات أخرى في الثدي ، يجب على المرأة أن تسعى على الفور للحصول على رعاية طبية ، مع ذالك تحتاج أيضًا إلى أن تكون مدركًا لعوامل خطر ظهور هذا المرض:
- حالات الإصابة بسرطان الثدي في الأسرة ، خاصة إذا كانت العلاقة من الدرجة الأولى (الأم ، الأخت) ، يضع المرأة في فئة الخطر.
- يرتبط سرطان الثدي بالعمر ، أي كلما كبرت ، زادت فرصة الإصابة بالمرض.
- التصوير الشعاعي للثدي هو الشكل الرئيسي للتشخيص المبكر للمرض ويجب القيام به سنويًا للكشف عن الأورام.
- أولئك الذين يعانون من الحيض في وقت مبكر جدا أو انقطاع الطمث المتأخر (بعد سن 50) هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
- الحمل بعد سن 30 وعدم وجود أطفال يزيدان من المخاطر أيضًا.
- زيادة الوزن تجعل المرأة أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
- نقص فيتامين (د) في الجسم قد يزيد من فرص الإصابة بسرطان الثدي.
- يزيد تناول الكحول بانتظام وإدمان السجائر من فرص الإصابة بسرطان الثدي.
إرسال تعليق